









"نحظى بمعاملة متميزة للغاية في جامعة أبوظبي."
"أساتذتنا على درجة عالية من التعليم والمهنية. فهم يفهمون متطلبات النظام التعليمي في دولة الإمارات، وبناء عليها يستطيعون تصميم البرنامج لتلبية هذه المتطلبات.
نحن، كطلاب، نحظى بمعاملة متميزة في جامعة أبوظبي. ويتم التعامل مع أي استفسارات لدينا على الفور سواء كانت متعلقة بدعم تكنولوجيا المعلومات أو مع المشكلات ذات الصلة بالمدفوعات. يمكنني القول بكل صدق أنني أشعر بأنني شخص مهم بالنسبة لجامعة أبوظبي ولست مجرد طالبة."
"تخرجت أنا وابنتي في نفس السنة."
"اخترت جامعة أبوظبي في الوقت الذي كانت فيه ابنتي تدرس للحصول على بكالوريوس إدارة الأعمال تخصص تمويل من الجامعة. وفي الحقيقة، فقد تخرجنا نحن الاثنتين في نفس السنة، وقد كانت لحظة مميزة عندما تسلمنا نحن الاثنتين جائزتنا معًا في حفل التخرج.
ساعدني البرنامج في التعرف على طرق وأدوات جديدة يمكنني استخدامها في الفصل الدراسي. منذ تخرجي من البرنامج، أعمل مدرسة أولى لرياض الأطفال والصف الأول. في هذه الوظيفة، أستمتع باستخدام مهاراتي المكتسبة حديثًا واستراتيجيات التدريس الجديدة لدعم زملائي في تقديم تجربة تعلم متميزة لطلابهم."
"شعرت أنني أسير في الطريق المقدر لي أن أسير فيه."
تعشق ميرا الإعلام، لذا كان برنامج الإعلام الخيار الأمثل بالنسبة لها. درست ميرا البرنامج باللغة الإنجليزية في فرع الجامعة بالعين.
"اخترت جامعة أبوظبي في المرتبة الأولى لأنه أعجبني أنها مؤسسة خاصة تضم مجتمعًا جامعيًا صغيرًا نسبيًا في منطقة العين؛ مما يعني أنه يمكن للمدرسين التركيز عليك كفرد. كان أساتذتي يحفزونني باستمرار على التحصيل والمشاركة – كان واضحًا أن أساتذتي يؤمنون بي، فهم لم يتخلوا عني أبدًا مهما حدث. ومنذ البداية، لم أرغب في الالتحاق بمكان آخر."
نفذت الطالبة شيماء عمر الجنيد، التي تدرس بكالوريوس البيئة والصحة والسلامة في جامعة أبوظبي، مشروعاً بحثياً أنتجت من خلاله معالجاً عضوياً مستخلصاً من خلايا النحل «مطهّر لليدين خالٍ من أي مواد كيميائية»، يقضي على الجراثيم المكتبية بنسبة 100%، ويتميز بأنه آمن صحياً
نفذت الطالبة شيماء عمر الجنيد، التي تدرس بكالوريوس البيئة والصحة والسلامة في جامعة أبوظبي، مشروعاً بحثياً أنتجت من خلاله معالجاً عضوياً مستخلصاً من خلايا النحل «مطهّر لليدين خالٍ من أي مواد كيميائية»، يقضي على الجراثيم المكتبية بنسبة 100%، ويتميز بأنه آمن صحياً، ويسهم في توفير بيئة آمنة للموظفين، وحصلت من خلاله على المركز الثاني في مسابقة «بالعلوم نفكر».
وقالت الجنيد: «بعد عمل تجارب وأبحاث عدة في المختبر كان اعتمادي الأساسي في هذا المعالج على زيت العكبر، حيث إنه يقضي على كل الجراثيم فيما عدا بكتيريا السالمونيلا وبكتيريا الإشريكية القولونية، لذلك قمت بإضافة زيت الزنباع (الجريب فروت)، وبعض الزيوت العضوية الأخرى، وأظهرت النتيجة النهائية القضاء على الجراثيم بنسبة 100% وفقاً لنتائج المختبر، وبعد إعادة التجربة مرات عدة، وللتأكد من أنه عملي ويمكن استخدامه قمت بإضافة زيت اللافندر لإضافة رائحة عطرة».
وأوضحت، لـ«الإمارات اليوم» أن زيت العكبر، يعد المكون الرئيس في المطهر الطبيعي، ويعد مادة لزجة يجمعها النحل من الأزهار ويستخدمها كالملاط في تشكيل أقراصه الشمعية، ويعتبر من مضادات الجراثيم والفطريات الطبيعية الفعالة، حيث يتكون من زيوت طيارة، والكثير من الفيتامينات والأملاح المعدنية والأحماض الأمينية، مشيرة إلى أن الدولة بها عدد كبير من مزارع تربية النحل، وغالباً ما يتم استخدام العسل وترك خلايا النحل، وباستخلاص زيت العكبر من خلايا النحل يمكننا الإسهام في تقليل النفايات وتحويلها إلى قيمة اقتصادية.
المصدر: الأخبار الصحفية