









"نحظى بمعاملة متميزة للغاية في جامعة أبوظبي."
"أساتذتنا على درجة عالية من التعليم والمهنية. فهم يفهمون متطلبات النظام التعليمي في دولة الإمارات، وبناء عليها يستطيعون تصميم البرنامج لتلبية هذه المتطلبات.
نحن، كطلاب، نحظى بمعاملة متميزة في جامعة أبوظبي. ويتم التعامل مع أي استفسارات لدينا على الفور سواء كانت متعلقة بدعم تكنولوجيا المعلومات أو مع المشكلات ذات الصلة بالمدفوعات. يمكنني القول بكل صدق أنني أشعر بأنني شخص مهم بالنسبة لجامعة أبوظبي ولست مجرد طالبة."
"تخرجت أنا وابنتي في نفس السنة."
"اخترت جامعة أبوظبي في الوقت الذي كانت فيه ابنتي تدرس للحصول على بكالوريوس إدارة الأعمال تخصص تمويل من الجامعة. وفي الحقيقة، فقد تخرجنا نحن الاثنتين في نفس السنة، وقد كانت لحظة مميزة عندما تسلمنا نحن الاثنتين جائزتنا معًا في حفل التخرج.
ساعدني البرنامج في التعرف على طرق وأدوات جديدة يمكنني استخدامها في الفصل الدراسي. منذ تخرجي من البرنامج، أعمل مدرسة أولى لرياض الأطفال والصف الأول. في هذه الوظيفة، أستمتع باستخدام مهاراتي المكتسبة حديثًا واستراتيجيات التدريس الجديدة لدعم زملائي في تقديم تجربة تعلم متميزة لطلابهم."
"شعرت أنني أسير في الطريق المقدر لي أن أسير فيه."
تعشق ميرا الإعلام، لذا كان برنامج الإعلام الخيار الأمثل بالنسبة لها. درست ميرا البرنامج باللغة الإنجليزية في فرع الجامعة بالعين.
"اخترت جامعة أبوظبي في المرتبة الأولى لأنه أعجبني أنها مؤسسة خاصة تضم مجتمعًا جامعيًا صغيرًا نسبيًا في منطقة العين؛ مما يعني أنه يمكن للمدرسين التركيز عليك كفرد. كان أساتذتي يحفزونني باستمرار على التحصيل والمشاركة – كان واضحًا أن أساتذتي يؤمنون بي، فهم لم يتخلوا عني أبدًا مهما حدث. ومنذ البداية، لم أرغب في الالتحاق بمكان آخر."
كشف مركز الابتكار في جامعة أبوظبي اليوم عن إطلاق برنامج جديد لاحتضان المشروعات المبتكرة للمواهب الشابة من طلبة الجامعة، من خلال توفير الفرصة لتنمية مهاراتهم في ريادة الأعمال عبر تطوير أفكار مبتكرة قابلة للتحويل إلى نماذج عمل أولية يُمكن أن يكون لها تأثير إيجابي أوسع على المجتمع.
كشف مركز الابتكار في جامعة أبوظبي اليوم عن إطلاق برنامج جديد لاحتضان المشروعات المبتكرة للمواهب الشابة من طلبة الجامعة، من خلال توفير الفرصة لتنمية مهاراتهم في ريادة الأعمال عبر تطوير أفكار مبتكرة قابلة للتحويل إلى نماذج عمل أولية يُمكن أن يكون لها تأثير إيجابي أوسع على المجتمع.
وعقب الدعوة لتقديم طلبات المشاركة، اختار البرنامج ستة فرق لتقديم مشاريعها للعام 2019، ومثلت الفرق كلية الهندسة، وكلية الآداب والعلوم، وكلية إدارة الأعمال.
وتنوعت المشاريع المشاركة لتغطي موضوعات مختلفة مثل لغة النمذجة الموحّدة (UML) لدعم جهود تدريس لغات البرمجة الحاسوبية، ومشروع أحزمة الأمان لتحقيق السلامة على الطرقات، ومشروع الطاولة الطاردة للماء "هايدروفوبيك" للتوفير في استهلاك المياه في المرافق الصحية، ومشروع إنتاج الطاقة من الرطوبة، الذي يوفر سبلاً جديدة ومستدامة لاستخدام الحرارة في إنتاج الطاقة، ومشروع عُقَد إنترنت الأشياء العاملة بالماء الذي يهدف إلى ابتكار طرق جديدة لتشغيل أجهزة الاستشعار الذكية، ومشروع الدراجة الذكية لاستشعار جودة الهواء في البيئة.
وستتاح للفرق المشاركة الفرصة لتطوير أفكارهم إلى نماذج أولية، وتطوير استراتيجيات تسويقية، وعرض خطط أعمالهم أمام نخبة من أبرز رواد الأعمال التنفيذيين في المرحلة النهائية للبرنامج في شهر يونيو 2020. وسيقوم مركز الابتكار في جامعة أبوظبي بإعداد التقارير حول التقدم الحاصل في هذه المشاريع وتنظيم حلقات العمل بشكل منتظم بين أعضاء البرنامج.
وفي معرض تعليقها على إطلاق هذا البرنامج، قالت الدكتورة بترا توركاما، مديرة الابتكار في جامعة أبوظبي: "الابتكار وريادة الأعمال من بين الأسس التي يقوم عليها رفاه المجتمعات وتقدمها، الأمر الذي يدفعنا إلى المساهمة في تعزيز تنافسية لدولة الإمارات العربية المتحدة ودورها المحوري في الاقتصاد العالمي ككل، من خلال رفد المواهب الشابة في مجال ريادة الأعمال. وهنا تأتي أهمية ودور برنامج احتضان الأعمال الذي نهدف من خلاله إلى إطلاق العنان لإبداعات وإمكانات طلبتنا وتهيئة بيئة مواتية تساعدهم على تحقيق النجاح، وتمكنهم من تولي دور فعال في مسيرة تنمية وبناء مستقبل دولة الإمارات العربية المتحدة".
وأعربت الدكتورة توركاما عن شكرها وامتنانها لكافة الشركاء الداعمين الذين ساهموا في توفير هذه الفرصة المميزة للطلبة.
وسيحصل الطلبة الذين تم اختيارهم على منحة لتطوير أفكارهم وتحويلها إلى نماذج أعمال أولية. وخلال المرحلة النهائية في شهر يونيو 2020، سيتم عرض المشاريع على لجنة من الخبراء لبحث إمكانية توفير لهم المزيد من الدعم والتمويل.