









"نحظى بمعاملة متميزة للغاية في جامعة أبوظبي."
"أساتذتنا على درجة عالية من التعليم والمهنية. فهم يفهمون متطلبات النظام التعليمي في دولة الإمارات، وبناء عليها يستطيعون تصميم البرنامج لتلبية هذه المتطلبات.
نحن، كطلاب، نحظى بمعاملة متميزة في جامعة أبوظبي. ويتم التعامل مع أي استفسارات لدينا على الفور سواء كانت متعلقة بدعم تكنولوجيا المعلومات أو مع المشكلات ذات الصلة بالمدفوعات. يمكنني القول بكل صدق أنني أشعر بأنني شخص مهم بالنسبة لجامعة أبوظبي ولست مجرد طالبة."
"تخرجت أنا وابنتي في نفس السنة."
"اخترت جامعة أبوظبي في الوقت الذي كانت فيه ابنتي تدرس للحصول على بكالوريوس إدارة الأعمال تخصص تمويل من الجامعة. وفي الحقيقة، فقد تخرجنا نحن الاثنتين في نفس السنة، وقد كانت لحظة مميزة عندما تسلمنا نحن الاثنتين جائزتنا معًا في حفل التخرج.
ساعدني البرنامج في التعرف على طرق وأدوات جديدة يمكنني استخدامها في الفصل الدراسي. منذ تخرجي من البرنامج، أعمل مدرسة أولى لرياض الأطفال والصف الأول. في هذه الوظيفة، أستمتع باستخدام مهاراتي المكتسبة حديثًا واستراتيجيات التدريس الجديدة لدعم زملائي في تقديم تجربة تعلم متميزة لطلابهم."
"شعرت أنني أسير في الطريق المقدر لي أن أسير فيه."
تعشق ميرا الإعلام، لذا كان برنامج الإعلام الخيار الأمثل بالنسبة لها. درست ميرا البرنامج باللغة الإنجليزية في فرع الجامعة بالعين.
"اخترت جامعة أبوظبي في المرتبة الأولى لأنه أعجبني أنها مؤسسة خاصة تضم مجتمعًا جامعيًا صغيرًا نسبيًا في منطقة العين؛ مما يعني أنه يمكن للمدرسين التركيز عليك كفرد. كان أساتذتي يحفزونني باستمرار على التحصيل والمشاركة – كان واضحًا أن أساتذتي يؤمنون بي، فهم لم يتخلوا عني أبدًا مهما حدث. ومنذ البداية، لم أرغب في الالتحاق بمكان آخر."
سجل مشروع بناء الحرم الجامعي الجديد لجامعة أبوظبي في منطقة عشارج بالعين ساعات عمل بلغت مليون ساعة منذ إنطلاقه في شهر 10 من العام الماضي، وبلغت نسبة الإنجاز حوالي 75% في المشروع الذي يتكلف حوالي 300 مليون درهم حيث يعمل أكثر من 350-400 عامل يومياً في المشروع. ويستوعب المبنى الجديد 2500 طالب وطالبة في مرحلته الأولى و5000 طالب وطالبة بعد اكتمال المرحلة الثانية.
سجل مشروع بناء الحرم الجامعي الجديد لجامعة أبوظبي في منطقة عشارج بالعين ساعات عمل بلغت مليون ساعة منذ إنطلاقه في شهر 10 من العام الماضي، وبلغت نسبة الإنجاز حوالي 75% في المشروع الذي يتكلف حوالي 300 مليون درهم حيث يعمل أكثر من 350-400 عامل يومياً في المشروع. ويستوعب المبنى الجديد 2500 طالب وطالبة في مرحلته الأولى و5000 طالب وطالبة بعد اكتمال المرحلة الثانية.
وأكد الدكتور علي سعيد بن حرمل الظاهري على تقدير الجامعة لجهود الكوادر التي ساهمت في هذا الإنجاز، مشيراً إلى أن الحرم الجديد لفرع العين يترجم رسالة وفلسفة جامعة أبوظبي كمؤسسة وطنية رائدة تنطلق من أبوظبي حاملة للعالم منظومة القيم الأصيلة لمجتمع الإمارات، مشيراً إلى أن الحرم الجامعي الجديد سيلبي التوسعات المنشودة في أعداد الطلبة، ويوفر لهم بيئة تعليم تواكب العصر، خاصةً في إطار ما سجلته الجامعة من منجزات في مجال الاعتماد الأكاديمي
العالمي، وكذلك فيما يتعلق بتصدرها مؤخراً لقائمة أفضل 10 جامعات على مستوى الوطن العربي للعام الأكاديمي 2020 وفقًا للتصنيف من حيث أعضاء هيئة التدريس الدوليون وتعددية وتنوع الطلبة الذين ينتمون لأكثر من 80 جنسية من مختلف أنحاء العالم وتبلغ مساحة البناء 28 ألف متر مربع للمرحلة الأولى وبمساحة إجمالية تبلغ 54 ألف متر مربع أي ما يعادل مساحة قرابة 8 ملاعب كرة قدم. ويضم المبنى أكثر من 70 قاعة دراسية ومختبراً تعتمد وسائل تعليمية حديثة وتوفر مساحات مفتوحة وتشجع على التعاون والتشارك بين الطلبة، إضافة إلى 137 مكتباً للهيئات التدريسية والإدارية.
كما يضم الحرم الجامعي الجديد مرافق خدمية متنوعة وشاملة مثل صالة رياضية، الايروبكس، قاعة ألعاب وكافية، ردهة المطاعم، قاعة النادي، قاعة الاجتماعات، ملعب داخلي، عيادة طبية، بالإضافة إلى مكتبة بها منطقة مخصصة للقراءة ومنطقة كتب وقاعات مناقشة ومجلس للطلبة، لتوفير مرافق وتجهيزات علمية وفق أفضل المعايير العالمية.
ويُذكر أن تصميم الحرم الجامعي الجديد في منطقة العين مستوحى من شجرة الغاف، التي اعتمدها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" شعاراً رسمياً لعام التسامح والتي تم اختياره شعاراً لعام التسامح نظراً لدلالاتها الكبيرة، باعتبارها من الأشجار الوطنية الأصيلة في الدولة، وتعد رمزاً للصمود والتعايش في الصحراء، وتمثل رمزاً للعطاء، وعنواناً للاستقرار والسلام في الصحراء، وكانت مركزاً لتجمع أجدادنا للتشاور في أمور حياتهم.