









"نحظى بمعاملة متميزة للغاية في جامعة أبوظبي."
"أساتذتنا على درجة عالية من التعليم والمهنية. فهم يفهمون متطلبات النظام التعليمي في دولة الإمارات، وبناء عليها يستطيعون تصميم البرنامج لتلبية هذه المتطلبات.
نحن، كطلاب، نحظى بمعاملة متميزة في جامعة أبوظبي. ويتم التعامل مع أي استفسارات لدينا على الفور سواء كانت متعلقة بدعم تكنولوجيا المعلومات أو مع المشكلات ذات الصلة بالمدفوعات. يمكنني القول بكل صدق أنني أشعر بأنني شخص مهم بالنسبة لجامعة أبوظبي ولست مجرد طالبة."
"تخرجت أنا وابنتي في نفس السنة."
"اخترت جامعة أبوظبي في الوقت الذي كانت فيه ابنتي تدرس للحصول على بكالوريوس إدارة الأعمال تخصص تمويل من الجامعة. وفي الحقيقة، فقد تخرجنا نحن الاثنتين في نفس السنة، وقد كانت لحظة مميزة عندما تسلمنا نحن الاثنتين جائزتنا معًا في حفل التخرج.
ساعدني البرنامج في التعرف على طرق وأدوات جديدة يمكنني استخدامها في الفصل الدراسي. منذ تخرجي من البرنامج، أعمل مدرسة أولى لرياض الأطفال والصف الأول. في هذه الوظيفة، أستمتع باستخدام مهاراتي المكتسبة حديثًا واستراتيجيات التدريس الجديدة لدعم زملائي في تقديم تجربة تعلم متميزة لطلابهم."
"شعرت أنني أسير في الطريق المقدر لي أن أسير فيه."
تعشق ميرا الإعلام، لذا كان برنامج الإعلام الخيار الأمثل بالنسبة لها. درست ميرا البرنامج باللغة الإنجليزية في فرع الجامعة بالعين.
"اخترت جامعة أبوظبي في المرتبة الأولى لأنه أعجبني أنها مؤسسة خاصة تضم مجتمعًا جامعيًا صغيرًا نسبيًا في منطقة العين؛ مما يعني أنه يمكن للمدرسين التركيز عليك كفرد. كان أساتذتي يحفزونني باستمرار على التحصيل والمشاركة – كان واضحًا أن أساتذتي يؤمنون بي، فهم لم يتخلوا عني أبدًا مهما حدث. ومنذ البداية، لم أرغب في الالتحاق بمكان آخر."
مع انطلاق العام الدراسي الجديد، استقبلت جامعة أبوظبي أكثر من 7350 طالب وطالبة من الطلبة القدامى والملتحقين الجدد انتظموا لمتابعة دراستهم الأكاديمية في فروع الجامعة الثلاثة في أبوظبي ودبي والعين، حيث استهلت الجامعة العام الأكاديمي الجديد بمجموعة من فعاليات "التعريف والإرشاد" للطلبة الجدد، والتي جاءت عقب سلسلة من عمليات التحديث والتطوير التي قامت بها الجامعة لمرافقها المختلفة مؤخراً.
مع انطلاق العام الدراسي الجديد، استقبلت جامعة أبوظبي أكثر من 7350 طالب وطالبة من الطلبة القدامى والملتحقين الجدد انتظموا لمتابعة دراستهم الأكاديمية في فروع الجامعة الثلاثة في أبوظبي ودبي والعين، حيث استهلت الجامعة العام الأكاديمي الجديد بمجموعة من فعاليات "التعريف والإرشاد" للطلبة الجدد، والتي جاءت عقب سلسلة من عمليات التحديث والتطوير التي قامت بها الجامعة لمرافقها المختلفة مؤخراً.
وتنظم الجامعة حالياً سلسلة من جلسات "التعريف والإرشاد" التي تستمر على مدار أسبوع الجاري كاملاً وتوفر للملتحقين الجدد من الطلبة معلومات مهمة وشاملة حول اللوائح والمعايير المحددة لسير الدراسة، وتطلعهم على المرافق الجامعية المختلفة والمبادرات والنشاطات الأكاديمية الإضافية التي تنظمها الجامعة على مدار العام الدراسي.
وقال البروفيسور فيليب هاميل، نائب مدير الجامعة المشارك لنجاح الطلبة: "شهدت العديد من مرافق ومنشآت الجامعة من مختبرات وقاعات دراسية ومرافق تعليمية وتدريبية وخدمية علميات صيانة وتحديث مختلفة، وسيتم إطلاع الطلبة على هذه التحديثات خلال سلسلة الجلسات التوجيهية والإرشادية الجارية حالياً. كما قامت جامعة أبوظبي بتوسعة محفظة برامجها الدراسية للعام الأكاديمي الجديد بما يعكس رؤى وتوجهات حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة للتحول نحو الاقتصاد القائم على المعرفة عبر توفير أفضل البرامج التعليمية التي تضع أسساً متينة قادرة على رفع مستوى التفوق الأكاديمي ليرتقي إلى أفضل المستويات العالمية."
وأضاف البروفيسور هاميل: "توفر جلسات التعريف والإرشاد فرصة فريدة للملتحقين الجدد للتعرف على زملائهم الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية من كلياتهم المختلفة، وبناء العلاقات الجديدة في أجواء من الود والألفة والاحترام، الأمر الذي يعزز من مخرجات المنظومة التعلمية الشاملة التي يحظى بها الطلبة خلال رحلتهم الأكاديمية في جامعة أبوظبي."
ويتضمن أسبوع "التعريف والإرشاد" الشامل الذي تنظمه الجامعة برنامج تجربة السنة الأولى الذي يساهم في تعريف الطلبة الجدد على الأقسام والمرافق الأكاديمية والخدمية المختلفة في جامعة أبوظبي وكيفية الاستفادة منها، ويعقب هذا البرنامج جلسة ترحيبية خاصة بالطلاب القادمين من خارج الدولة. ويشمل الأسبوع التوجيهي الجلسات التعريفية خلال الأيام القادمة عدداً من لقاءات التعارف الطلابية وجولة في المرافق والمنشآت الرياضية والصحية التابعة للجامعة، بالإضافة إلى جلسات تعريفية حول السكن الطلابي، بالإضافة إلى جولة ثقافية في المدينة، وسلسلة من المسابقات الرياضية. وستتم دعوة الطلاب أيضاً لحضور فعالية "اليوم العالمي" السنوية وحفل الخريجين القدامى بما يتناغم مع نهج الجامعة الذي يركز على الطلبة ويضعهم في صلب اهتمامها.