








"نحظى بمعاملة متميزة للغاية في جامعة أبوظبي."
"أساتذتنا على درجة عالية من التعليم والمهنية. فهم يفهمون متطلبات النظام التعليمي في دولة الإمارات، وبناء عليها يستطيعون تصميم البرنامج لتلبية هذه المتطلبات.
نحن، كطلاب، نحظى بمعاملة متميزة في جامعة أبوظبي. ويتم التعامل مع أي استفسارات لدينا على الفور سواء كانت متعلقة بدعم تكنولوجيا المعلومات أو مع المشكلات ذات الصلة بالمدفوعات. يمكنني القول بكل صدق أنني أشعر بأنني شخص مهم بالنسبة لجامعة أبوظبي ولست مجرد طالبة."
"تخرجت أنا وابنتي في نفس السنة."
"اخترت جامعة أبوظبي في الوقت الذي كانت فيه ابنتي تدرس للحصول على بكالوريوس إدارة الأعمال تخصص تمويل من الجامعة. وفي الحقيقة، فقد تخرجنا نحن الاثنتين في نفس السنة، وقد كانت لحظة مميزة عندما تسلمنا نحن الاثنتين جائزتنا معًا في حفل التخرج.
ساعدني البرنامج في التعرف على طرق وأدوات جديدة يمكنني استخدامها في الفصل الدراسي. منذ تخرجي من البرنامج، أعمل مدرسة أولى لرياض الأطفال والصف الأول. في هذه الوظيفة، أستمتع باستخدام مهاراتي المكتسبة حديثًا واستراتيجيات التدريس الجديدة لدعم زملائي في تقديم تجربة تعلم متميزة لطلابهم."
"شعرت أنني أسير في الطريق المقدر لي أن أسير فيه."
تعشق ميرا الإعلام، لذا كان برنامج الإعلام الخيار الأمثل بالنسبة لها. درست ميرا البرنامج باللغة الإنجليزية في فرع الجامعة بالعين.
"اخترت جامعة أبوظبي في المرتبة الأولى لأنه أعجبني أنها مؤسسة خاصة تضم مجتمعًا جامعيًا صغيرًا نسبيًا في منطقة العين؛ مما يعني أنه يمكن للمدرسين التركيز عليك كفرد. كان أساتذتي يحفزونني باستمرار على التحصيل والمشاركة – كان واضحًا أن أساتذتي يؤمنون بي، فهم لم يتخلوا عني أبدًا مهما حدث. ومنذ البداية، لم أرغب في الالتحاق بمكان آخر."
عقب قرار وزارة التربية والتعليم بإغلاق المؤسسات الأكاديمية في الدولة لمدة أربعة أسابيع، اتخذت جامعة أبوظبي كافة الإجراءات اللازمة لتفعيل منظومة التعليم عن بُعد والبدء بتقديم تجربة تعليمية رقمية للطلبة من خلال سلسلة من التقنيات التعليمية الحديثة المتوفرة في الجامعة.
عقب قرار وزارة التربية والتعليم بإغلاق المؤسسات الأكاديمية في الدولة لمدة أربعة أسابيع، اتخذت جامعة أبوظبي كافة الإجراءات اللازمة لتفعيل منظومة التعليم عن بُعد والبدء بتقديم تجربة تعليمية رقمية للطلبة من خلال سلسلة من التقنيات التعليمية الحديثة المتوفرة في الجامعة.
وتتضمن الوسائل والمصادر الرقمية المعتمدة في جامعة أبوظبي نظام "بلاك بورد"، المتخصص في إدارة التعلم ويُعتبر منصة افتراضية توفر للطلبة إمكانية الحصول على مواد تعليمية رقمية، إضافة إلى قيامهم بإتمام الاختبارات والفروض الدراسية، وكذلك برنامج "مايكروسوفت تيمز"، المنصة التي توفر إمكانية التفاعل الحي بين الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية، كما تتيح للطلبة التعاون ضمن مجموعات بشكل رقمي. ويوفر مايكروسوفت تيمز واجهة تساهم في ضمان استمرارية العملية التعليمية الشاملة وتفوق الطلبة الأكاديمي. وكانت جامعة أبوظبي قد حولت عدداً من خدمات الدعم الأكاديمي التي تقدمها للطلبة رقمياً بما في ذلك خدمات مركز النجاح الأكاديمي والتوجه والإرشاد بما يضمن مواصلة تقديم الدعم اللازمة لهم.
وفي هذا الصدد، قال البروفيسور فيليب هاميل، نائب مدير الجامعة المشارك لنجاح الطلبة: "في الوقت الذي توجب مع مختلف المؤسسات الأكاديمية في كثير من أنحاء العالم أن تغلق أبوابها لمواجهة انتشار فيروس كوفيد-19، حرصت جامعة أبوظبي على الاستناد إلى خبراتها في التعليم عن بُعد والانتقال من التعليم في القاعات الدراسية إلى منظومة قادرة على مواصلة العملية الأكاديمية ولكن عن بُعد، حيث عمل أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية في الجامعة جنباً إلى جنب على مدى الأسبوعين الماضيين لضمان استمرار تلقي الطلبة لمحاضراتهم."
وأضاف هاميل: "نضع صحة وسلامة طلبتنا وأعضاء الهيئيتين التدريسية والإدارة في الجامعة على رأس قائمة أولوياتنا، كما نحرص على القيام بدور محوري في جهود وقف انتشار فيروس كوفيد-19 حول العالم، من خلال التواصل الدائم مع المؤسسات المعنية وتلقي التوجيهات اللازمة فيما يتعلق بهذا الشأن، حيث نواصل الاطلاع على الوضع عن كثب، كما نعمل على استكشاف مزيد من وسائل التعلم عن بُعد في حال دعت الحاجة إلى استخدامها.
وكانت جامعة أبوظبي قد اعتمدت جملة من الإجراءات الوقائية والاحترازية اللازمة لضمان صحة وسلامة الطلبة والعاملين، من خلال التنسيق التام من الجهات المعنية واتباع التوصيات والبروتوكولات الصادرة عنها.