








"نحظى بمعاملة متميزة للغاية في جامعة أبوظبي."
"أساتذتنا على درجة عالية من التعليم والمهنية. فهم يفهمون متطلبات النظام التعليمي في دولة الإمارات، وبناء عليها يستطيعون تصميم البرنامج لتلبية هذه المتطلبات.
نحن، كطلاب، نحظى بمعاملة متميزة في جامعة أبوظبي. ويتم التعامل مع أي استفسارات لدينا على الفور سواء كانت متعلقة بدعم تكنولوجيا المعلومات أو مع المشكلات ذات الصلة بالمدفوعات. يمكنني القول بكل صدق أنني أشعر بأنني شخص مهم بالنسبة لجامعة أبوظبي ولست مجرد طالبة."
"تخرجت أنا وابنتي في نفس السنة."
"اخترت جامعة أبوظبي في الوقت الذي كانت فيه ابنتي تدرس للحصول على بكالوريوس إدارة الأعمال تخصص تمويل من الجامعة. وفي الحقيقة، فقد تخرجنا نحن الاثنتين في نفس السنة، وقد كانت لحظة مميزة عندما تسلمنا نحن الاثنتين جائزتنا معًا في حفل التخرج.
ساعدني البرنامج في التعرف على طرق وأدوات جديدة يمكنني استخدامها في الفصل الدراسي. منذ تخرجي من البرنامج، أعمل مدرسة أولى لرياض الأطفال والصف الأول. في هذه الوظيفة، أستمتع باستخدام مهاراتي المكتسبة حديثًا واستراتيجيات التدريس الجديدة لدعم زملائي في تقديم تجربة تعلم متميزة لطلابهم."
"شعرت أنني أسير في الطريق المقدر لي أن أسير فيه."
تعشق ميرا الإعلام، لذا كان برنامج الإعلام الخيار الأمثل بالنسبة لها. درست ميرا البرنامج باللغة الإنجليزية في فرع الجامعة بالعين.
"اخترت جامعة أبوظبي في المرتبة الأولى لأنه أعجبني أنها مؤسسة خاصة تضم مجتمعًا جامعيًا صغيرًا نسبيًا في منطقة العين؛ مما يعني أنه يمكن للمدرسين التركيز عليك كفرد. كان أساتذتي يحفزونني باستمرار على التحصيل والمشاركة – كان واضحًا أن أساتذتي يؤمنون بي، فهم لم يتخلوا عني أبدًا مهما حدث. ومنذ البداية، لم أرغب في الالتحاق بمكان آخر."
للعام الثالث على التوالي، حافظت جامعة أبوظبي على مكانتها ضمن أفضل 750 جامعة على مستوى العالم، وذلك وفقاً لتصنيف "كوكاريللي سيموند" للجامعات العالمية للعام 2021، محققة ارتفاعاً في السمعة الأكاديمية بنسبة 15%.
وحققت الجامعة تحسناً ملحوظاً في مؤشرات أخرى بما في ذلك نسب أعضاء هيئة التدريس والطلبة وتوثيق المراجع لكل عضو هيئة تدريس بواقع 17% لكل مؤشر.
وعلى مدى العامين الماضيين، استطاعت جامعة أبوظبي أن تطلق عدداً من المبادرات الهادفة لتحسين مكانتها البحثية في المنطقة بما يتماشى مع رؤية الإمارات الرامية لتحقيق اقتصاد قائم على المعرفة. وكجزء من استراتيجيتها البحثية، ركزت جامعة أبوظبي على سبل التعاون الدولي مع أبرز الجامعات المعروفة ببحوثها العلمية الهامة ودمج البحث العلمي بالمنظومة التدريسية على مختلف المستويات ولضمان صقل مهارات القرن الـ21 في نفوس الطلبة والتواصل مع المؤسسات الصناعية والحكومية لتبادل المعرفة. وكنتاج لذلك، شهدت المخرجات البحثية لجامعة أبوظبي ارتفاعاً ملحوظاً بمعدل 33% سنوياً على مدى الأعوام الخمسة الماضية، وذلك وفق تقرير مؤشر "سكوبس"، أحد أهم قواعد البيانات المعروفة عالمياً والمتخصصة بالبحوث العلمية. بالإضافة إلى ذلك، قادت جامعة أبوظبي البحث العلمي لطلبة البكالوريوس ليس على مستوى الجامعة فحسب ولكن على المستويين المحلي والإقليمي أيضاً من خلال مسابقة "بحوث طلبة الجامعات" السنوية التي تساهم في إثراء دور البحث العلمي كجزء هام ضمن التعليم الجامعي. وأسهمت كل هذه الجهود في تحقيق نتائج ملحوظة من خلال تحسين تجربة الطلبة والسمعة الأكاديمية العالمية للطلبة، الأمر الذي يشير إليه آخر تصنيف عالمي.
وحققت الجامعة تقدماً عالمياً في عدد من المؤشرات. فمنذ 2018، تقدمت بواقع 23% عالمياً، بتحسن بلغ 9% خلال العام الماضي فقط.
وفي هذا الصدد، قال البرفيسور وقار أحمد، مدير جامعة أبوظبي: "نحن فخورون جداً بالإنجازات التي حققتها جامعة أبوظبي منذ تأسيسها، فقد استطاعت أن تحافظ على مكانتها المرموقة بين جامعات العالم لعام آخر على التوالي، وأن تحقق تحسناً هاماً في عدة مؤشرات بنسبة مئوية ملحوظة. يأتي هذا التصنيف كدليل على التزام جامعة أبوظبي بمواصلة التطور الفكري لأفراد مجتمعها بصفتها مؤسسة أكاديمية عالمية تحرص على تحقيق التميز الأكاديمي في التدريس وتجربة الطلبة والبحث العلمي."
وأشار إلى أن التنوع الطلابي هو أحد أبرز نقاط القوة التي تميز جامعة أبوظبي وفقاً للتصنيف، موضحاً أن الجامعة احتلت المركز الثالث عالمياً من حيث أعضاء هيئة التدريس الدوليين والمركز 11 لتعددية وتنوع الطلبة الدوليين.
وحقق تصنيف جامعة أبوظبي الكلي تحسناً وصل إلى 4% مقارنة بالتصنيف السابق.
وأضاف وقار أحمد: "نلتزم في جامعة أبوظبي بتبني أعلى المعايير العالمية في كل ما نقوم به، حيث تقوم رؤيتنا على أن نكون جامعة رائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من خلال تزويد خريجينا بالمعارف والمهارات وطرق التفكير اللازمة ليكونوا قادة المستقبل، فالتصنيف الأخير يؤكد على ترسيخ جامعة أبوظبي مكانتها لمؤسسة رائدة في التعليم العالي، ليس على مستوى الإمارات بل المنطقة أيضاً."
وكانت جامعة أبوظبي قد صُنفت ضمن "أسرع 10 جامعات تقدماً" وفقاً لتصنيف "كوكاريللي سيموند" للجامعات العربية للعام 2020، محتلة المركز السابع في المنطقة العربية من حيث أعضاء هيئة التدريس الدوليين، والمركز الثامن ضمن التصنيف في تعددية وتنوع الطلبة الذين تستقطبهم من كافة أنحاء العالم بواقع أكثر من 80 جنسية مختلفة.