








"نحظى بمعاملة متميزة للغاية في جامعة أبوظبي."
"أساتذتنا على درجة عالية من التعليم والمهنية. فهم يفهمون متطلبات النظام التعليمي في دولة الإمارات، وبناء عليها يستطيعون تصميم البرنامج لتلبية هذه المتطلبات.
نحن، كطلاب، نحظى بمعاملة متميزة في جامعة أبوظبي. ويتم التعامل مع أي استفسارات لدينا على الفور سواء كانت متعلقة بدعم تكنولوجيا المعلومات أو مع المشكلات ذات الصلة بالمدفوعات. يمكنني القول بكل صدق أنني أشعر بأنني شخص مهم بالنسبة لجامعة أبوظبي ولست مجرد طالبة."
"تخرجت أنا وابنتي في نفس السنة."
"اخترت جامعة أبوظبي في الوقت الذي كانت فيه ابنتي تدرس للحصول على بكالوريوس إدارة الأعمال تخصص تمويل من الجامعة. وفي الحقيقة، فقد تخرجنا نحن الاثنتين في نفس السنة، وقد كانت لحظة مميزة عندما تسلمنا نحن الاثنتين جائزتنا معًا في حفل التخرج.
ساعدني البرنامج في التعرف على طرق وأدوات جديدة يمكنني استخدامها في الفصل الدراسي. منذ تخرجي من البرنامج، أعمل مدرسة أولى لرياض الأطفال والصف الأول. في هذه الوظيفة، أستمتع باستخدام مهاراتي المكتسبة حديثًا واستراتيجيات التدريس الجديدة لدعم زملائي في تقديم تجربة تعلم متميزة لطلابهم."
"شعرت أنني أسير في الطريق المقدر لي أن أسير فيه."
تعشق ميرا الإعلام، لذا كان برنامج الإعلام الخيار الأمثل بالنسبة لها. درست ميرا البرنامج باللغة الإنجليزية في فرع الجامعة بالعين.
"اخترت جامعة أبوظبي في المرتبة الأولى لأنه أعجبني أنها مؤسسة خاصة تضم مجتمعًا جامعيًا صغيرًا نسبيًا في منطقة العين؛ مما يعني أنه يمكن للمدرسين التركيز عليك كفرد. كان أساتذتي يحفزونني باستمرار على التحصيل والمشاركة – كان واضحًا أن أساتذتي يؤمنون بي، فهم لم يتخلوا عني أبدًا مهما حدث. ومنذ البداية، لم أرغب في الالتحاق بمكان آخر."
تستعد جامعة أبوظبي للانتقال من الحرم الجامعي القديم في مدينة العين إلى الحرم الجامعي الجديد الذي يشهد حالياً وضع اللمسات الإنشائية الأخيرة، وتجاوزت فيه نسبة الإنجاز أكثر من 90% من أعمال الإنشاء.
تستعد جامعة أبوظبي للانتقال من الحرم الجامعي القديم في مدينة العين إلى الحرم الجامعي الجديد الذي يشهد حالياً وضع اللمسات الإنشائية الأخيرة، وتجاوزت فيه نسبة الإنجاز أكثر من 90% من أعمال الإنشاء.
وقد تم بالكامل إغلاق الحرم الجامعي القديم وتوجيه الطلبة في مدينة العين للاستفادة من الخدمات الرقمية التي تقدمها الجامعة عبر منصاتها الذكية، إلى حين افتتاح الحرم الجامعي الجديد، الذي يقع في منطقة عشارج بالعين، ويطابق معايير استدامة بتقييم درجة "لؤلؤة واحدة".
وقال الدكتور حمد العضابي، مدير الحرم الجامعي في العين بجامعة أبوظبي: "يسعدني أن أؤكد أننا في المراحل النهائية لإنجاز الحرم الجامعي الجديد في العين وأننا نتطلع لانطلاق الدراسة اعتباراً من سبتمبر 2020، بما يضمن تحقيق تجربة أكاديمية متميزة ومثمرة لجميع الطلبة. وسيمثل الحرم الجامعي الجديد صرحاً أكاديمياً وثقافياً غنياً يضاف إلى المنظومة الأكاديمية العريقة والمتنوعة في دولة الإمارات وإضافة نوعية لمسيرة جامعة أبوظبي، حيث نعمل على تعزيز الحياة الطلابية في جامعة أبوظبي من خلال مرافق حديثة ومتطورة تلبي تطلعات الطلبة وتنمي مهاراتهم العملية والشخصية التي تؤهلهم لدخول سوق العمل والتقدم في مسيرتهم المهنية."
وأكد العضابي أنه في ظل الظروف الاستثنائية الحالية، تتواصل الجامعة عن كثب مع وزارة التربية والتعليم لتحديد آلية التعليم للعام الدراسي المقبل وستحرص على إبقاء الطلبة والهيئات التدريسية والإدارية في الجامعة على اطلاع بآخر المستجدات ذات الصلة.
ودعت جامعة أبوظبي الطلبة إلى التوجه إلى مباني "مجموعة المعارف" في حال تعذر إتمام أي من الإجراءات اللازمة لهم رقمياً.
ويستوعب المبنى الجديد 2500 طالب وطالبة في مرحلته الأولى و5000 طالب وطالبة بعد اكتمال المرحلة الثانية. وتبلغ مساحة البناء 28 ألف متر مربع للمرحلة الأولى وبمساحة إجمالية تبلغ 54 ألف متر مربع أي ما يعادل مساحة قرابة 8 ملاعب كرة قدم. ويضم المبنى أكثر من 70 قاعة دراسية ومختبراً تعتمد وسائل تعليمية حديثة وتوفر مساحات مفتوحة وتشجع على التعاون والتشارك بين الطلبة، إضافة إلى 137 مكتباً للهيئات التدريسية والإدارية. كما يضم الحرم الجامعي الجديد مرافق خدمية متنوعة وشاملة مثل صالة رياضية، الايروبكس، قاعة ألعاب وكافيه، ردهة المطاعم، قاعة النادي، قاعة الاجتماعات، ملعب داخلي، عيادة طبية، بالإضافة إلى مكتبة بها منطقة مخصصة للقراءة ومنطقة كتب وقاعات مناقشة ومجلس للطلبة، لتوفير مرافق وتجهيزات علمية وفق أفضل المعايير العالمية.