









"نحظى بمعاملة متميزة للغاية في جامعة أبوظبي."
"أساتذتنا على درجة عالية من التعليم والمهنية. فهم يفهمون متطلبات النظام التعليمي في دولة الإمارات، وبناء عليها يستطيعون تصميم البرنامج لتلبية هذه المتطلبات.
نحن، كطلاب، نحظى بمعاملة متميزة في جامعة أبوظبي. ويتم التعامل مع أي استفسارات لدينا على الفور سواء كانت متعلقة بدعم تكنولوجيا المعلومات أو مع المشكلات ذات الصلة بالمدفوعات. يمكنني القول بكل صدق أنني أشعر بأنني شخص مهم بالنسبة لجامعة أبوظبي ولست مجرد طالبة."
"تخرجت أنا وابنتي في نفس السنة."
"اخترت جامعة أبوظبي في الوقت الذي كانت فيه ابنتي تدرس للحصول على بكالوريوس إدارة الأعمال تخصص تمويل من الجامعة. وفي الحقيقة، فقد تخرجنا نحن الاثنتين في نفس السنة، وقد كانت لحظة مميزة عندما تسلمنا نحن الاثنتين جائزتنا معًا في حفل التخرج.
ساعدني البرنامج في التعرف على طرق وأدوات جديدة يمكنني استخدامها في الفصل الدراسي. منذ تخرجي من البرنامج، أعمل مدرسة أولى لرياض الأطفال والصف الأول. في هذه الوظيفة، أستمتع باستخدام مهاراتي المكتسبة حديثًا واستراتيجيات التدريس الجديدة لدعم زملائي في تقديم تجربة تعلم متميزة لطلابهم."
"شعرت أنني أسير في الطريق المقدر لي أن أسير فيه."
تعشق ميرا الإعلام، لذا كان برنامج الإعلام الخيار الأمثل بالنسبة لها. درست ميرا البرنامج باللغة الإنجليزية في فرع الجامعة بالعين.
"اخترت جامعة أبوظبي في المرتبة الأولى لأنه أعجبني أنها مؤسسة خاصة تضم مجتمعًا جامعيًا صغيرًا نسبيًا في منطقة العين؛ مما يعني أنه يمكن للمدرسين التركيز عليك كفرد. كان أساتذتي يحفزونني باستمرار على التحصيل والمشاركة – كان واضحًا أن أساتذتي يؤمنون بي، فهم لم يتخلوا عني أبدًا مهما حدث. ومنذ البداية، لم أرغب في الالتحاق بمكان آخر."
بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم وتماشياً مع برنامجها "استعداد" لعام 2020، تقدم كلية الهندسة في جامعة أبوظبي هذا الصيف الفرصة لطلبة المدارس في المرحلة الثانوية لخوض تجربة تعليمية فريدة ضمن مخيمها الافتراضي، حيث انطلقت فعاليات البرنامج في 04 أغسطس، ويتضمن 8 دورات صممها وطورها أعضاء كلية الهندسة، وتقدم في مسارين، يتضمن كل منها أربعة مخيمات تدريبية، لتقدم للطلبة إمكانية اختيار مسار واحد بحسب المهارات الراغبين في تطويرها.
بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم وتماشياً مع برنامجها "استعداد" لعام 2020، تقدم كلية الهندسة في جامعة أبوظبي هذا الصيف الفرصة لطلبة المدارس في المرحلة الثانوية لخوض تجربة تعليمية فريدة ضمن مخيمها الافتراضي، حيث انطلقت فعاليات البرنامج في 04 أغسطس، ويتضمن 8 دورات صممها وطورها أعضاء كلية الهندسة، وتقدم في مسارين، يتضمن كل منها أربعة مخيمات تدريبية، لتقدم للطلبة إمكانية اختيار مسار واحد بحسب المهارات الراغبين في تطويرها.
وتشمل الدورات الثمان جملة من الموضوعات بما في ذلك التصميم باستخدام الحاسوب، أنظمة التحكم والتوجيه في الطيران، عمليات الهندسة الكيميائية، النمذجة، تطوير لغة برمجة بايثون، تطوير الذات من خلال اتخاذ قرارات أخلاقية، تصميم الأنظمة الذكية باستخدام انترنت الأشياء، وعمليات التصنيع الأساسية للمحركات النفاثة. وسيحصل المشاركون على شهادات إتمام المساق في نهاية كل دورة.
وقال د. حمدي الشيباني، عميد كلية الهندسة في جامعة أبوظبي: "نعتز بالعمل جنباً إلى جنب مع وزارة التربية والتعليم على برنامج رائد يحاكي تطلعات وأهداف برنامج "استعداد". تقوم مهمتنا كأعضاء كادر تدريسي على إعداد الطلبة للمستقبل وتعزيز قدراتهم بالمهارات والمعرفة اللازمة، حيث يمثل هذا البرنامج الصيفي مثالاً حياً على هذه الجهود."
من جهتها، قالت الدكتورة ريم صابوني، الأستاذ المشارك في الهندسة المدنية بجامعة أبوظبي: "يعمل هذا البرنامج على تسليح الطلبة بالمهارات الأساسية اللازمة لإعدادهم للمرحلة التالية في مسيرتهم الأكاديمية، حيث يمكنهم التعمق في عدد من الموضوعات التي يتضمنها البرنامج وتطرحها جامعة أبوظبي كتخصصات في كلية الهندسة بما في ذلك هندسة الطيران، والهندسة الكيميائية، وهندسة البرمجيات، وغيرها، متطلعين إلى استقبال هؤلاء الشباب كطلبة ليصبحوا مهندسين متميزين في المستقبل."
يتضمن البرنامج عدداً من الأنشطة بما في ذلك ورش العمل عن بُعد والتجارب الصفية الافتراضية والعروض التقديمية بالفيديو والصوت وغيرها، ليوفر البرنامج للطلبة لمحة عن التخصصات التي توفرها جامعة أبوظبي بما في ذلك هندسة الطيران والهندسة الكيميائية والهندسة المعمارية وغيرها."