








"نحظى بمعاملة متميزة للغاية في جامعة أبوظبي."
"أساتذتنا على درجة عالية من التعليم والمهنية. فهم يفهمون متطلبات النظام التعليمي في دولة الإمارات، وبناء عليها يستطيعون تصميم البرنامج لتلبية هذه المتطلبات.
نحن، كطلاب، نحظى بمعاملة متميزة في جامعة أبوظبي. ويتم التعامل مع أي استفسارات لدينا على الفور سواء كانت متعلقة بدعم تكنولوجيا المعلومات أو مع المشكلات ذات الصلة بالمدفوعات. يمكنني القول بكل صدق أنني أشعر بأنني شخص مهم بالنسبة لجامعة أبوظبي ولست مجرد طالبة."
"تخرجت أنا وابنتي في نفس السنة."
"اخترت جامعة أبوظبي في الوقت الذي كانت فيه ابنتي تدرس للحصول على بكالوريوس إدارة الأعمال تخصص تمويل من الجامعة. وفي الحقيقة، فقد تخرجنا نحن الاثنتين في نفس السنة، وقد كانت لحظة مميزة عندما تسلمنا نحن الاثنتين جائزتنا معًا في حفل التخرج.
ساعدني البرنامج في التعرف على طرق وأدوات جديدة يمكنني استخدامها في الفصل الدراسي. منذ تخرجي من البرنامج، أعمل مدرسة أولى لرياض الأطفال والصف الأول. في هذه الوظيفة، أستمتع باستخدام مهاراتي المكتسبة حديثًا واستراتيجيات التدريس الجديدة لدعم زملائي في تقديم تجربة تعلم متميزة لطلابهم."
"شعرت أنني أسير في الطريق المقدر لي أن أسير فيه."
تعشق ميرا الإعلام، لذا كان برنامج الإعلام الخيار الأمثل بالنسبة لها. درست ميرا البرنامج باللغة الإنجليزية في فرع الجامعة بالعين.
"اخترت جامعة أبوظبي في المرتبة الأولى لأنه أعجبني أنها مؤسسة خاصة تضم مجتمعًا جامعيًا صغيرًا نسبيًا في منطقة العين؛ مما يعني أنه يمكن للمدرسين التركيز عليك كفرد. كان أساتذتي يحفزونني باستمرار على التحصيل والمشاركة – كان واضحًا أن أساتذتي يؤمنون بي، فهم لم يتخلوا عني أبدًا مهما حدث. ومنذ البداية، لم أرغب في الالتحاق بمكان آخر."
عينت جامعة أبوظبي البروفيسور توماس جيه توماس هوكستيتلر، الذي يعتبر من الشخصيات الأكاديمية الرائدة في المنطقة، نائباً لمدير الجامعة للشؤون الأكاديمية، حيث انضم إلى فريق عمل الجامعة تحت إشراف البروفيسور وقار أحمد، مدير جامعة أبوظبي.
عينت جامعة أبوظبي البروفيسور توماس جيه توماس هوكستيتلر، الذي يعتبر من الشخصيات الأكاديمية الرائدة في المنطقة، نائباً لمدير الجامعة للشؤون الأكاديمية، حيث انضم إلى فريق عمل الجامعة تحت إشراف البروفيسور وقار أحمد، مدير جامعة أبوظبي.
وسيقدم البروفيسور هوكستيتلر، بصفته نائباً لمدير الجامعة، التوجيه الاستراتيجي للأنشطة الأكاديمية والبحث العلمي في الجامعة وسيعمل جنباً إلى جنب مع مدير الجامعة، ونائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية والمالية، ومدراء حرمي الجامعة في العين ودبي، وعمداء الكليات الخمس في الجامعة، وأعضاء هيئة التدريس، ومدير شؤون الطلبة للمضي قدماً بتطوير المناهج والمساقات والبرامج الأكاديمية، وأبحاث أعضاء هيئة التدريس، والتطور الأكاديمي الشامل للطلبة.
ويتمتع البروفيسور هوكستيتلر بخبرة واسعة تمتد إلى ثلاثين عاماً ويحظى بتقدير دولي كبير كرائد مؤثر ومبتكر في مجال التعليم العالي. ويتطلع هوكستيتلر إلى تعزيز جهود الجامعة المتواصلة لتحقيق رؤيتها في التخطيط الاستراتيجي وترسيخ مكانتها الوطنية والدولية كمؤسسة تعليمية عليا رائدة تساهم في نمو دولة الإمارات العربية المتحدة والمنطقة وازدهارهما.
وأكد البروفيسور وقار أحمد، مدير جامعة أبوظبي سعادة الجامعة بانضمام البروفيسور هوكستيتلر إلى فريق جامعة أبوظبي، حيث سيساهم في تعزيز الجهود القيادية للجامعة وإمكاناتها للمضي قدماً ومواجهة أي تحديات قد يواجهها قطاع التعليم العالي في ظل الظروف الراهنة، وكذلك ترسيخ مكانة الجامعة ورفد سوق العمل بخريجين مؤهلين قادرين على تولي أدوار قيادية بارزة في حياتهم المهنية، مشيراً إلى ثقة الجامعة بخبرة هوكستيتلر القيادية في القطاع وعلاقاته الدولية في ثلاث قارات مختلفة والتي ستسهم في بناء وتعزيز علاقات شراكة قوية بين جامعة أبوظبي ومختلف المؤسسات على مستوى العالم.
وتحرص جامعة أبوظبي على الارتقاء بمنظومتها الأكاديمية التي تقدمها للطلبة، ومواصلة جهودها لجذب واستقطاب الخبرات الأكاديمية المتميزة من جميع أنحاء العالم، والتزامها بتحقيق رسالتها بكفاءة وفعالية عالية لتأهيل خريجين يتمتعون بالكفاءة والمعرفة للعمل في مختلف المهن. وتعمل جامعة أبوظبي على تأهيل الطلبة من خلال تجربة أكاديمية معاصرة تواكب التغيرات المتسارعة التي يشهدها العالم، وتقدم برامج مبتكرة، وفرص رائدة لتبادل المعرفة مع مؤسسات دولية، وبحوث عملية، وعلاقات شراكة وتعاون مع قطاع الأعمال والصناعة والمجتمع ككل.
وتخرج البروفيسور هوكستيتلر من جامعة ميشيغان، حيث حصل على درجتي الماجستير والدكتوراه في مجال التاريخ الاجتماعي والاقتصادي الأوروبي، وبدأ مسيرته المهنية كمحاضر وإداري في جامعة ستانفورد. وقبل انضمامه إلى جامعة أبوظبي، تولى البروفيسور هوكستيتلر منصب رئيس المعهد البترولي في أبوظبي، وشغل قبل ذلك منصب وكيل الجامعة الأمريكية في الشارقة. كما تولى منصب نائب الرئيس المؤسس للشؤون الأكاديمية بجامعة جاكوبس في بريمن بألمانيا، ثم شغل فيما بعد منصب رئيس كلية لويس آند كلارك في بورتلاند، بولاية أوريغون في الولايات المتحدة الأمريكية. وكان قد تم تعيينه مؤخراً مفوضاً في لجنة الاعتماد الأكاديمي بوزارة التربية والتعليم في الإمارات العربية المتحدة.
وكانت جامعة أبوظبي قد عينت مؤخراً البروفسور باري أوماهوني عميداً لكلية إدارة الأعمال، والبروفيسور وسيم يوسف العلماوي عميداً لكلية العلوم الصحية.