









"نحظى بمعاملة متميزة للغاية في جامعة أبوظبي."
"أساتذتنا على درجة عالية من التعليم والمهنية. فهم يفهمون متطلبات النظام التعليمي في دولة الإمارات، وبناء عليها يستطيعون تصميم البرنامج لتلبية هذه المتطلبات.
نحن، كطلاب، نحظى بمعاملة متميزة في جامعة أبوظبي. ويتم التعامل مع أي استفسارات لدينا على الفور سواء كانت متعلقة بدعم تكنولوجيا المعلومات أو مع المشكلات ذات الصلة بالمدفوعات. يمكنني القول بكل صدق أنني أشعر بأنني شخص مهم بالنسبة لجامعة أبوظبي ولست مجرد طالبة."
"تخرجت أنا وابنتي في نفس السنة."
"اخترت جامعة أبوظبي في الوقت الذي كانت فيه ابنتي تدرس للحصول على بكالوريوس إدارة الأعمال تخصص تمويل من الجامعة. وفي الحقيقة، فقد تخرجنا نحن الاثنتين في نفس السنة، وقد كانت لحظة مميزة عندما تسلمنا نحن الاثنتين جائزتنا معًا في حفل التخرج.
ساعدني البرنامج في التعرف على طرق وأدوات جديدة يمكنني استخدامها في الفصل الدراسي. منذ تخرجي من البرنامج، أعمل مدرسة أولى لرياض الأطفال والصف الأول. في هذه الوظيفة، أستمتع باستخدام مهاراتي المكتسبة حديثًا واستراتيجيات التدريس الجديدة لدعم زملائي في تقديم تجربة تعلم متميزة لطلابهم."
"شعرت أنني أسير في الطريق المقدر لي أن أسير فيه."
تعشق ميرا الإعلام، لذا كان برنامج الإعلام الخيار الأمثل بالنسبة لها. درست ميرا البرنامج باللغة الإنجليزية في فرع الجامعة بالعين.
"اخترت جامعة أبوظبي في المرتبة الأولى لأنه أعجبني أنها مؤسسة خاصة تضم مجتمعًا جامعيًا صغيرًا نسبيًا في منطقة العين؛ مما يعني أنه يمكن للمدرسين التركيز عليك كفرد. كان أساتذتي يحفزونني باستمرار على التحصيل والمشاركة – كان واضحًا أن أساتذتي يؤمنون بي، فهم لم يتخلوا عني أبدًا مهما حدث. ومنذ البداية، لم أرغب في الالتحاق بمكان آخر."
وستتاح الفرصة أمام طلبة وأعضاء الهيئة التدريسية في جامعة أبوظبي من الاطلاع على النموذج في الحرم الجامعي الرئيسي على مدى أربعة أيام، كما تستضيف الجامعة سلسلة من الزيارات للطلبة الجامعيين وطلبة المدارس من مختلف جامعات ومدارس الإمارة لتمكينهم من الاطلاع عن كثب على النموذج الرائد والمبتكرة.
جامعة أبوظبي، إحدى الجامعات الرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، نموذج "يوروهاب" أو "الواحة" المبتكر، الذي يُعد مسكناً لرواد الفضاء على سطح القمر، وهو من تطوير "سبارتان سبيس"، الشركة الفرنسية الناشئة، وذلك في حرمها الجامعي الرئيسي في أبوظبي في الفترة من 8 حتى 11 فبراير. ويُعد "يوروهاب"، مستعمرة قمرية قابلة للنفخ تم تصميمها للمهام على سطح القمر أو كوكب المريخ، وجاء تطويره عبر تعاون مشترك بين المركز الوطني الفرنسي لدراسات الفضاء وعدد من الشركاء. وتُعد "سبارتان سبيس" جزءاً من مبادرة مشاريع الفضاء التي أطلقها مركز محمد بن راشد للفضاء.
وقبل وصوله إلى جامعة أبوظبي، تم عرض "يوروهاب" في الجناح الفرنسي في إكسبو 2020 دبي، كما تم عرض النموذج في دبي في عام 2021 ضمن المؤتمر الدولي للملاحة الفضائية، بالتعاون مع مركز محمد بن راشد للفضاء. ويقدم النموذج مسكناً إضافياً لرواد الفضاء يمثل خطوة أولى نحو مستوطنة قمرية دائمة في القطب الجنوبي للقمر. تم تصميم هذا النموذج لطاقم مكون من اثنين إلى أربعة رواد فضاء بمهمة تتراوح مدتها من سبعة إلى عشرة أيام أرضية. وإلى جانب كونه مسكناً ثانوياً للبعثات القمرية المأهولة، يمكن اعتباره أيضاً ملاذاً آمناً في حالات الطوارئ.
ويعمل "يوروهاب" كمنصة جديدة لتجربة الجيل الجديد من تقنيات الاستكشاف البشري في المستقبل، كما سيتم استخدامه كمنشأة تناظرية لمحاكاة بعثات الفضاء على الأرض.
وكجزء من التزامها بتزويد الطلبة بتجربة متكاملة، تواصل جامعة أبوظبي توفير الأدوات والبرامج التعليمية التي تعزز التفوق الأكاديمي بين الطلبة وتثري فرصهم المهنية في سوق العمل، حيث يسهم عرض نموذج "يوروهوب" في توفر فرصة تعليمية متميزة وتمكنهم من الاستكشاف والتطبيق العملي لمهاراتهم.
وستتاح الفرصة أمام طلبة وأعضاء الهيئة التدريسية في جامعة أبوظبي من الاطلاع على النموذج في الحرم الجامعي الرئيسي على مدى أربعة أيام، كما تستضيف الجامعة سلسلة من الزيارات للطلبة الجامعيين وطلبة المدارس من مختلف جامعات ومدارس الإمارة لتمكينهم من الاطلاع عن كثب على النموذج الرائد والمبتكرة.